مركز رافات الشبابي

اهلا وسهلا بكم في منتداكم ( بيتكم الثاني )
يلا اتفضلوا وسجلو وشاركونا يلا يا حبايبي
مركز رافات الشبابي
رافات - سلفيت

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مركز رافات الشبابي

اهلا وسهلا بكم في منتداكم ( بيتكم الثاني )
يلا اتفضلوا وسجلو وشاركونا يلا يا حبايبي
مركز رافات الشبابي
رافات - سلفيت

مركز رافات الشبابي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نحو حركة شبابية أفضل / الهيئة الإدارية

دعوة لكافة المنتسبين للمركز لتسديد اشتراكاتهم الشهرية
الأخبار : السجائر المحلية تنضَمّ لقائمة الغلاء.. والنقابات تطالب بدعم حكومي
مركز رافات الشبابي : عطاء ، تميز ، ريادة

المواضيع الأخيرة

» الامانة العامة للمعلمين تمهل الحكومة حتى 6 شباط لتعديل سلم الرواتب
الحيل النفسية I_icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 2:09 am من طرف Admin

» تصميم متحف التراث الفلسطيني في جنين الأول من نوعه في شمال الضفة
الحيل النفسية I_icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 2:08 am من طرف Admin

» قوات الامن الفلسطينية تعتقل مستوطنين حاولا الوصول لقبر سيدنا يوسف بنابلس
الحيل النفسية I_icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 2:07 am من طرف Admin

» اصابة عاملين فلسطينيين برصاص الاحتلال في الرماضين جنوب الخليل
الحيل النفسية I_icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 2:05 am من طرف Admin

» الاقنعة البيضاء
الحيل النفسية I_icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 2:03 am من طرف Admin

» كيف تتخلص من الذكريات المؤلمة
الحيل النفسية I_icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 2:02 am من طرف Admin

» خطواتك نحو النجاح
الحيل النفسية I_icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 2:00 am من طرف Admin

» تهنئة للأخ عز الدين عياش
الحيل النفسية I_icon_minitimeالأربعاء يناير 19, 2011 5:52 am من طرف العنود

» تزوير التاريخ وانقاد التاريخ الحضاري
الحيل النفسية I_icon_minitimeالأربعاء يناير 19, 2011 5:51 am من طرف العنود

التبادل الاعلاني

مركز رافات الشبابي للتنمية والابداع نحو حركة شبابية أفضل

منتدى

مركز رافات الشبابي : عطاء ، تميز ، ريادة .

    الحيل النفسية

    avatar
    عثمان شحادة


    عدد المساهمات : 20
    تاريخ التسجيل : 16/01/2011

    الحيل النفسية Empty الحيل النفسية

    مُساهمة من طرف عثمان شحادة الأحد يناير 16, 2011 12:25 am

    بسم الله ولا اله الا الله
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ثمة عقبات وهمية من صنع الناس ، وحواجز يبنيها بعضنا أمام نفسه دون قصد ، وحيث أن الناس قد يرون فيك ما لا تراه في نفسك ; كتبت بعض هذه الحيل علنا ننجح في التخلص منها والبعد عنها .


    الحيلة الأولى : انتظار الوقت المناسب




    يتأخر بعضهم في مزاولة العمل ، وبذل الجهد لتحقيق الهدف ؛ متعللًا بانتظار الوقت المناسب ، وتحيّن الفرصة المواتية ، وهذا الانتظار في أكثره ؛ ما هو إلا حيلة نفسية للتأجيل والتسويف والكسل ، وإلا فقد اتفق العقلاء قاطبة أنّ أول خطوة لتحقيق أي هدف : هي البدء في تحقيقه فورًا ، وأنك إن انتظرت الوقت المناسب ؛ فإنه لن يأتِ .


    الحيلة الثانية : وهم الضحية




    يستمتع بعضهم بلعب دور الضحية ، ومن شدة الإعجاب به : يتقنه ، فيظن أنّ كل ما حوله مستوفزٌ للوقوف ضده ، وكل من حوله همه أن يحد من تقدمه ، فيرى الناس مجرد أقنعة تخفي من خلفها وجه الجلاد الذي يلاحقه ، وما علم أنه إن صح في موقف أنه ضحية ؛ فيستحيل أن يكون كذلك على الدوام ، وأنّ الضحية قد تموت وقد تنجو وقد تصبح جلادًا في حين من الدهر لاحقًا ، وكل ما عليه : أن يبحث عن مخرج .


    الحيلة الثالثة : استحلاب الماضي





    بعض الناس يصيبه العطش من أحداث الحاضر ، فيستحلب الماضي ليشرب ، وكلٌ على ماضيه يروي ويرتوي ، فمن كان ماضيه ربيعًا وحاضره قاعًا صفصفًا : بدأ يعزف على أنغام الصبا ، وألحان الإنجاز ، ومن كان حاضره خاويًا وماضيه تعيسًا : بدأ يُسمِعك بعض الموشحات الحزينة وكأنك في مأتم ، والعاقل يعلم أن ما مضى فات ، وما حواه قد مات ، وأن مهمته استغلال حاضره واستثمار مستقبله وعلى الله قصد السبيل .




    الحيلة الرابعة : الآمال الخادعة

    بعض الناس تتضخم عنده المواهب ، فيتحير أيها يسلك لينير دروبًا مظلمة في سبيل النجاح ، ونظرًا لكثرة رغباته وتعدد شهواته : يحلم بأنه سيصبح منارة يهتدي بها السائرون ، وعلامة يستدل بها التائهون ، وفي النهاية ينتظر أمله الموعود يتحقق من تلقاء نفسه وهيهات أن يفعل ، وهذا الكلام ينطبق على كل من كان أسيرًا للأمل دون أن يترجمه بعمل .



    الحيلة الخامسة : إسقاط العيوب




    الاعتراف بالنقص والتقصير : عملية صعبة على النفس البشرية ؛ لذا تجدها تبدع في التسويغ واختراع المعاذير ، وأكثر الناس تسويغًا للأخطاء : هم المثقفون ، وحيث أنّ موقف المخطئ والفاشل ضعيف ؛ فإنه يتعلق بأي قشة : ليعلق عليها عذرًا يكفل له تسويغًا يسكن إليه ، فالعين والسحر والحسد = قوالب جاهزة لا تحتاج إلى كثير عناء لنضع فيها كل ما عجزنا عن تحقيقه أو أخفقنا في الوصول إليه ، والعاقل الشجاع إن لم يعترف بحقيقة الخطأ ؛ فلا أقل من أن يلتزم الصمت ، فالصمت لا يسمعه الناس .


    الحيلة السادسة : وهم الأهمية


    بعض الناس يتصور أنه محور اهتمام من يعرفه ؛ يصبحون ويمسون على أخباره وأحاديثه ، فيظن أنهم مهتمون به وبجميع أموره ، فيتصور أنهم يقفون على قدم واحدة ينتظرون تصرف منه يصدر أو عبارة من فيه تقطر ، فيعيش في وهم يسد نقصه من خلاله ويتعب نفسه في آن معًا ، وما علم المسكين أن كل إنسان يرى نفسه محور كونه ، وما الاهتمام الذي يلقيه أحدهم على غيره إلا فتات ، وهذا الفتات يعود في حقيقته إلى اهتمامٍ بالذات ، والعاقل خصيم نفسه يراقبها دون ما سواها .


    الحيلة السابعة : لفت الانتباه




    حب البروز والتميز : حاجة نفسية ، وما نراه من أشكال مقززة في بعض الموضات الشبابية : ما هي إلا تعبير عن هذه الحاجة ، وبعض الناس يعمل أعمالًا يصور للآخرين -ولنفسه أحيانًا- أنه يريد منها أمرًا نبيلًا ، وحين يفحص مقصده بمنظار الموضوعية : يجد الحقيقة بدون أصباغ ، والغاية بيّنة دون قناع ، وكأنه يحمل بوقًا ينفخ فيه قائلًا : هـَأنذا ، لذا كان مما يتواصى به العقلاء دائمًا لا تضع الناس بينك وبين تصرفاتك ، واجعل دافعك منك وفيك .


    الحيلة الثامنة : الغيرة النقدية


    يبدع بعضهم في استخراج النواقص ، ويستمتع في اكتشاف العيوب ، وهو في هذا يترجم أمرين معًا دون أن يشعر ، فهو يقلل من غيره ويتكثر من نفسه ، وهذه الغيرة النقدية : ليست محمودة ، فهي تشير إلى نقص يسكن الإنسان يسده من خلال إبراز نقص الآخرين ، وهو مع هذا يغلف هذه الغيرة بغلاف جميل اسمه : النقد الهادف ، والعقلاء يعرفون أن ثمة فروق بين من ينصح ليبني ، ومن ينقد ليهدم .


    الحيلة التاسعة : من يعلق الجرس




    حين تسأله عن مشكلته يشخصها لك بشكل دقيق ، وإذا سألته عن إمكانياته يصفها لك بشكل عميق ، وحين تستفهم عن متى يعمل ويباشر الحل : تجده يقلب يمنة ويسرة في دفتر الأعذار ، ويفتش في صندوق العقبات : من أجل أن يقنعك أنه يود ذلك ولكن ثمة ما يمنعه ، وهو ينتظر من يعلق له الجرس ليكمل الخطى ويواصل المسير ، ومما تواصى به العقلاء أن الجلد لن يحكه مثل الظفر ، فدافعك منك وفيك وإلا ستتوقف حتمًا .


    الحيلة العاشرة : التواضع المذموم


    حين تطلب منه عملًا : يقول لك لا أعرف ، وحين توكل إليه القيام بمهمة : يتهرب منها ، وحين تواجهه وتناقشه : يخبرك بكل جرأة أنه أقل من أن يقوم بمثل هذه الأعمال ، وأنّ قدراته ضعيفة ، ولو كان هذا الحكم بعد تجربة وجهد لكان مقبولًا ، ولكنها لافتات جاهزة يرفعها في وجه كل من سأله بذلًا أو عملًا أو غير ذلك ، وما هذا إلا كسل تم تغليفه بغلاف تواضع ، والعقلاء يعرفون في كل زمان ومكان : أن قدرات الإنسان تتوالد من خلال العمل geek geek geek Sleep bom albino cherry .
    منقول
    [b]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 5:55 pm